يُعتقد أن الفايبروماليجيا مرض موجود منذ آلاف السنين.
أول ذكر للفايبروماليجيا كان في عام 1743 من قبل الطبيب الإنجليزي ويليام هيبردين. وصف هيبردين المرض بأنه “ألم عصبي” و “ألم عضلي”.
في عام 1904، وصف الطبيب الأمريكي ألكسندر روث المرض بأنه “التهاب العضلات الليفي”.
في عام 1990، غيّر اسم المرض إلى “الفايبروماليجيا”.
في عام 2010، أصدر المعهد الوطني للصحة (NIH) معايير جديدة لتشخيص الفايبروماليجيا.
لا يزال هناك الكثير مما لا نعرفه عن الفايبروماليجيا، ولكن هناك العديد من العلاجات المتاحة التي يمكن أن تساعد في تخفيف الأعراض وتحسين نوعية الحياة.
فيما يلي بعض الحقائق عن الفايبروماليجيا عبر التاريخ:
- كان يُعتقد في السابق أن الفايبروماليجيا هو مرض نفسي.
- كان يُعتقد أيضًا أن الفايبروماليجيا هو مرض ناتج عن نقص الفيتامينات أو المعادن.
- أظهرت الأبحاث الحديثة أن الفايبروماليجيا هو مرض عصبي.
- يُعتقد أن الفايبروماليجيا ناتج عن خلل في وظائف الدماغ والجهاز العصبي.
- لا يوجد علاج شافٍ للفايبروماليجيا، ولكن هناك العديد من العلاجات المتاحة التي يمكن أن تساعد في تخفيف الأعراض.
مع الصبر والممارسة، ستتمكن من تحسين أعراض الفايبروماليجيا والعيش حياة صحية.